عذراً..... !
الفَناجين قَدْ اْرتَشفَتْ " شوق "
بدَلاً مِنْ أنْ ترْتشفها ...!
إذنْ لا حضــــور..
و اسدلت رموش عيني
" ضجر "
و اسْتكانتـ خلجَاتـ الحبر العَتيق
لتلك الأوراق.. !
راحتي يا ترى من بيردها ....؟ ( البدر )
سأحوم حول حدود إنتهاك الأمنيات ، تلك التي صيّرت الأقدار لمجرد ظلالـ منعكسة ...! ياإلهي كم يؤرقني " الحنين " لذكرياتـ قد كانتـ ..!أيا أمسي ! ذكرياتي ! صديقاتي ! اخواني و أخواتي ...كونوا " هنا " بالجوار فـ ( شوق ) تتأرق حنيناً . اغنية من الماضي حيث الطفولة قد رجعت بي للهذيان مجدداً و إستطعام الحنين لملامح بعضها" هنا " و بعضها حيث " اللا وصولـ "
اخي الرائع / الذي قُدّت ذائقته مِنْ عسجد : الاغنية كانت قوية الوقع على ذكرياتي فاستلهمت كل ما فيها
وَ في غيبوبة المكان الذي تعود أنْ يجمعنا هُناك ذكريات متناثرة في كل صوبـ ! وَ في الزوايا أمنياتنا ، كلامنا ، و إشتعال أحلامنا !
أشياؤنا مرتّبة بشكل مبعثر ، و فوضانا تمسح بيدها على كل شيء ! حتى مشاعرنا متناثرة ! لم يبقَِ لي من نفسي شيئاً .. فقدتُ كل الأغنيات كل القصائد و حتى الحروفـ ،، لا تذكرت هُناك ثمة حروف تسكنني لا تزال ( ش ، و ، ق )
وآآإإآآو سبيسَ نآآيس يَ شوقَ
ردحذفوَمعتكفهَ آنـآبينَ حدآئقكِ
وَصآئمـه عينيآ لِ تفطر مع حمرةَ شفقكَ
دمتِ فخمـــة :)
آثير ..
عطرّتِ الليل وَ القمر غنّى يا جميلة
ردحذفشكراً مليّاً يا أثير